SIRCLES Call for sub-grants on biowaste management

SIRCLES project, funded by the European Union and implemented by the Rene Moawad Foundation, launched a call for sub-grants for new and existing projects related to biowaste management in Lebanon, on September 1st, 2022.

The objective of this call for sub-grant is to support new or existing companies in Lebanon following a circular economy business model in the field of biowaste management. All proposed projects must therefore contribute to increase green employment opportunities, especially for vulnerable social groups/groups at risk of social exclusion (i.e., NEET and women).

Submission of applications is open to both legal entities (registered according to Lebanese law) or natural persons residing in Lebanon, to enable them to develop or establish projects in the biowaste management sector by following the circular economy business model.

Sub-grants of a minimum of €10,000.00 and a maximum of €35,000.00 will be awarded to each applicant within a maximum period of 6 months (starting in February 2023) and the funding shall take the forms of reimbursement of costs.

Applications opened on September 1st, 2022, kindly submit your proposals to [email protected] before October 23, 2022.

For full details regarding eligibility and application criteria, kindly check the following documents on this link.

RMF celebrating World Children’s day

Name: Nayla Zaatini

Title: Children and Youth Coordinator

Project name: Strengthening Exports of Lebanese Fruits and Vegtables to European and Regional Markets funded by the Kingdom of the Netherlands.

Child labour is prevalent in the agricultural sector especially that it occurs in a family farming concept in Lebanon and in most developing countries. Some children are subjected to the worst forms of child labour and are deprived from all their rights. Low-socioeconomic status force families sometimes to rely on child labour for coping mechanism. Other factors may lead to child labour such as lack of law enforcement, illiteracy and cultural influence. Accordingly, and under the scope of this project, RMF is tackling the socio-economic conditions (poverty) and education. By enhancing the sustainable income for families and creating job opportunities, families will be motivated to enroll their children in schools. This is one of the added values of having a large number of people engaged in income generating activities on the project. From the education perspective, RMF is tackling it in two ways,

whereby the project showcases a successful complementarity between the RMF Education & Human Development and Agriculture & Rural Development departments to support vulnerable children involved in all kinds of labor through basic literacy and numeracy classes that will build the child’s skills as well as vocational training aiming to transform child labor into decent work. Zero tolerance to taking away a child’s right is not an option, it is a must.

RMF celebrating World Children’s day

Name: Monica Mekhtfi

Title: Outreach Officer

Project name: Education and Child Protection Special Project funded by Plan International 

A healthy, happy and empowered child grows up to be a change-maker. Children grow up to be what their parents and communities allow them to become. This is why everyone must take action to improve children’s welfare and especially in areas of social instability and difficulty. RMF has through the Education and Child Protection Special Project worked with underprivileged local & refugee children on basic literacy and numeracy courses and homework support to ensure that no child is left behind. 80 youth aged between 15 and 18 are empowered with vocational skills as coffee training with barista, beekeeping, soap making, and others, which improved their conditions and well-being.

“مؤسسة رينه معوض” توضح: نحن من نفّذ مشروع مولّد آسيا البترونية بتمويل من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ولا علاقة لـ”القوات اللبنانية” به

توقفت “مؤسسة رينه معوض” عند الخبر الذي نشره موقع “القوات اللبنانية” بتاريخ الأحد 28 حزيران 2020 عن نشاط للنائب فادي سعد في بلدة آسيا في البترون:

https://www.lebanese-forces.com/2020/06/28/fadi-saad-268/

ويهمّ “مؤسسة رينه معوض” أن تؤكد أنها، وإذ تبقى بعيدة عن الدخول في متاهات السياسة وتصرّ على العمل الإنمائي البحت، لا يمكنها إلا أن تتوقف عند الإدعاء الذي ورد في خبر الموقع بأن “القوات اللبنانية” هي من سعى لتأمين المولد الكهربائي لبلدة آسيا من وكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، لأن في هذا الإدعاء بعيد كل البعد عن الحقيقة والواقع ومحاولة طمس لعمل “مؤسسة رينه معوض”، والتي يهمها أن توضح الآتي:

أطلقت “مؤسسة رينه معوض” (RMF) برنامج «بلدي» لبناء التحالفات للتقدم والتنمية والإستثمار المحلي في أيلول 2012 بتمويل من الوكالة الاميركية للتنمية الدولية (USAID)، على أن تنتهي مدة تنفيذه في كانون الثاني 2022. يهدف البرنامج إلى دعم البلديات في كافة المناطق اللبنانية التي تبرهن عن إلتزامها بمنهج تشاركي ومنصف وفعّال بهدف تحقيق التنمية المحلية المستدامة. من خلال «بلدي»، تشجّع الوكالة الأميركية إتّحاد البلديات، والبلديات على التعاون مع المنظّمات غير الحكومية المحلية، هيئات المجتمع المدني وأعضاء مجتماعاتهم  لتقديم مشاريع إنمائية معدّة ومصمّمة بشكل جيد لتلبية حاجاتهم ومعالجة مشاكلهم المحلية، على أن يتمّ تقييم الطلبات واختيار المشاريع التي تلبي هذه المعايير بحسب جداول تقييم تعلن مسبقاً في الوثيقة الأساسية لإستدراج المشاريع.

في كل من الأعوام الآتية: 2013،  2015  و2017 ، أَطلقت “مؤسسة رينه معوض” 3 دورات لإستدراج طلبات بلدية نتج عنها اختيار60 مشروع إنمائي يدعم أكثر من 104 بلديات في كافة المناطق اللبنانية. وكان قد تمّ اختيار مشروع آسيا ضمن الدورة الثالثة للبرنامج مع 4 مشاريع أخرى مقدمة من بلديات جران، محمش وبيت شلالا.

وعليه تمّ تنفيذ مشروع آسيا وهو عبارة عن توريد وتشغيل مولّد كهربائي بقدرة (KVA250) وتركيب كابلات كهربائية رئيسية لتلبية حاجة المواطنين الملحّة الى الطاقة البديلة في البلدة. كما وبلغت مساهمة  الـRMF/USAID  في المشروع 66,202 دولارأميركي مع مساهمة من البلدية وقدرها 3,500 دولار أميركي .وقد انتهت المؤسسة من تنفيذ المشروع في آب 2019 وهو حالياً يؤمّن طاقة كهربائية بديلة لـ 354 مقيمًا في بلدة آسيا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع بالإضافة إلى 6 محلات وأعمال صغيرة ومتوسطة في البلدة.

هذه هي قصة مولّد آسيا الكهربائي بالتفصيل، وكنا نربأ بموقع “القوات اللبنانية” ألا يصادر إنجازات “مؤسسة رينه معوض” وينسبها إلى غيرها، مع أن المؤسسة تشجّع كل الأحزاب على الانخراط في العمل التنموي لما فيه خير المجتمع اللبناني إنما من باب تحقيق الإنجازات الفعلية وليس سلب إنجازات الآخرين.

ولذلك، وحرصاً منّا على الصدقية والشفافية في التعاطي مع الرأي العام وتجاه الجهات المانحة التي تعمل معها “مؤسسة رينه معوض” وفي طليعتها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) كان لا بدّ من هذا الإيضاح منعاً لأي التباس.

جولة إنمائية لرئيس التنفيذي لـ”مؤسسة رينه معوض” في جزين وقضائها

قام الرئيس التنفيذي لـ”مؤسسة رينه معوض” النائب ميشال معوّض يرافقه المدير العام للمؤسسة نبيل معوض ووفد من المؤسسة بجولة تفقدية في جزين واطلّع على سلسلة مشاريع نفّذتها المؤسسة في المنطقة منذ العام 2015 وأخرى قيد التنفيذ، وذلك ضمن اطار برنامج “بلدي” المموّل من “الوكالة الاميركية للتنمية الدولية” USAID، والتي ساهمت في خلق اكثر من 35 فرصة عمل في قضاء جزين ويستفيد منها حوالي 11 الف لبناني. كما وقّع معوض خلال الجولة الجزينية مذكرات تفاهم مع عدد من البلديات للقيام بمشاريع انمائية جديدة مرتبطة بضخ المياه وانتاج الكهرباء على الطاقة الشمسية والسياحة الريفية، بالاضافة الى مذكرة تفاهم مع “مؤسسة الارض البيضاء” White Land Foundation لتأمين حصص غذائية ودواء والقيام بمشاريع زراعية للمزارعين الصغار والعائلات المحتاجة.

وتتضمن المشاريع التي نفّذتها المؤسسة والتي هي قيد التنفيذ مركزا لتصنيع الزيتون في روم، تجهيز سخانات مياه على الطاقة الشمسية في لبعا، تجهيز مطبخ صناعي لتصنيع المنتوجات المحلية في بكاسين، تعزيز السياحة البيئية في منطقة جزين من خلال انشاء حديقة عامة وملعب، تجهيز سخانات مياه على الطاقة الشمسية في بلدة قطين – حداب، تجهيز سخانات مياه على الطاقة الشمسية لبلدة مشموشة، انشاء معمل لانتاج الشوكولا في قيتولي، بالاضافة الى مشروع تعزيز صادرات الفاكهة والخضار اللبنانية الى الاسواق الاوروبية والاقليمية في الحرف، بسري، مزرعة المطحنة، صفاري، انان، كرخا، كفرجرا، جنسنايا، وادي بعنقودين، لبعا، مراح الحباش، كفرفلوس، بيصور، المحاربية، مجديل، وادي الليمون، قيتولي، عراي، وادي جزين. واخيرا مشروع بناء شراكات قوية لزيادة الوصول والارشاد في عملية تسجيل الاعمال التجارية والترخيص في لبنان مع اتحاد بلديات جزين، النقابات والجمعيات المحلية وهو  مشروع رائد من نوعه.

عين الدلب

بداية الجولة كانت من عين الدلب من مكتب “مؤسسة رينه معوض” الجديد، الذي يطال مناطق الجنوب كافة والذي سيشكل نقطة انطلاق لمشاريع عدة في المستقبل في عدد من مناطق جزين والجنوب، حيث وقع معوض مع رؤساء بلديات أنصار، أرزون، العباسية، والقصيبة مذكرات تفاهم لانشاء سخانات لضخ المياه وانتاج الكهرباء على الطاقة الشمسية بالاضافة الى انشاء انشطة لتعزيز السياحية الريفية.

وجرى خلال اللقاء التداول مع رؤساء البلديات في اوضاعها، حيث اطلع معوض منهم على الهواجس والمشاكل التي تعاني منها البلديات بالاضافة الى الواقع الزراعي في كل بلدة، مشددا على أهمية الامن الغذائي خاصة في هذه الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد، وعلى اهمية الشراكة مع السلطات المحلية اي البلديات والتي هي شريك اساسي في عملية التنمية والنمو، معلنا عن بداية انطلاقة لتعاون طويل الامد بين المؤسسة وبين هذه البلديات مبني على الشفافية والحرفية وحسن التنفيذ.

وللمناسبة تحدث رئيس بلدية انصار صلاح سميح عن اهمية المشروع الذي وقعته البلدية مع “مؤسسة رينه معوض”، وقال: “نشكر مؤسسة رينه معوض على اللفتة الكريمة والمبادرة التي تقوم بها بهدف مساعدتنا في هذه الازمة الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي تمر بها البلاد”، لافتا الى انه من شأن مشروع الطاقة الشمسية للبئر رقم 4 في انصار ان يغذي حوالي ثلث المنطقة اي حوالي الـ7 الاف نسمة”. أما رئيس بلدية ارزون حسين شريف الحسيني فشكر من جهته “مؤسسة رينه معوض” على دعمها للبلدية في مشروع الطاقة البديلة في ظل الانقطاع الكثيف للتيار الكهربائي وارتفاع الكلفة على المواطن، لافتا الى ان هذا المشروع يهدف الى تخفيف الاعباء عن كاهل اهل البلدة.

وشكر رئيس بلدية القصيبة محمد ياسين المؤسسة على مشروع تجهيز بئر ارتوازي يعمل على الطاقة الشمسية ويوفر على البلدة كلفة تشغيل مولد كهرباء على المازوت خصوصاً في ظل هذه الظروف الاقتصادية الصعبة.

كما اثنى رئيس بلدية العباسية علي موسى عزالدين على اللفتة المميزة التي تقوم بها “مؤسسة رينه معوض” ووقوفها الى جانب البلديات، وقال: “مشروع إنشاء منطقة سياحية ريفية في حرج العباسية سيخلق فرص عمل لاهالي البلدة، وسيشكل مقصدا سياحيا للبنانيين كافة ليتمتعوا بمناظر خلابة”.

مشموشة

من ثم انتقل معوض والوفد المرافق الى دير سيدة مشموشة حيث كان في استقباله الاستاذ امل ابو زيد ورئيس دير سيدة مشموشة – جزين الاب بسام حبيب وعدد من الآباء ولفيف الدير. وشكل اللقاء مناسبة للتطرّق الى شؤون الدير وتاريخه. كما جال الوفد في الدير وتعرفوا على اقسامه.

بعدها توجه معوض  الى مبنى بلدية مشموشة حيث كان في استقباله رئيس البلدية وحشد من ابناء المنطقة التي نفّذت فيها “مؤسسة رينه معوض” مشروع تركيب سخانات مياه على الطاقة الشمسية ضمن برنامج “بلدي” بالشراكة مع البلدية، وقدم رئيس البلدية لمعوض هدية تذكارية وهي عبارة عن سيف من صناعة جزين التقليدية عربون شكر وآخر للمدير العام للمؤسسة نبيل معوض.

وكانت كلمة لرئيس البلدية قال فيها: “هذا المشروع واحد من افضل المشاريع ومن أفضل النماذج التي تم تنفيذها في البلدة حيث استفاد حوالى 30 منزلا وعائلة من هذا المشروع. كما ساهم في تخفيف الاعباء المالية عن المواطنين وتأمين بيئة نظيفة بفضل انخفاض استهلاك الكهرباء”، شاكرا “مؤسسة رينه معوض على مجهودها”.

 وكان لمعوض جولة تفقدية على الحديقة العامة التي ساهمت “مؤسسة رينه معوض” في انشائها في جزين، وكان في استقباله رئيس بلدية جزين خليل حرفوش، الذي اكد على الاهمية السياحية الكبيرة لهذا المشروع حيث شكل صلة وصل بين جميع المنتزهات بالاضافة الى موقعه المميز في وسط جزين بجانب البلدية وبين المطاعم”، وقال: “اشكر مؤسسة رينه معوض بشخص رئيسها النائب ميشال معوض والاستاذ نبيل معوض وكل فريق العمل الذي وضع يده بيدنا لإنجاح هذا المشروع الذي استفادت منه 10 عائلات بشكل مباشر وآلاف العائلات بشكل غير مباشر. إننا نفتخر بهذا التعاون ونأمل بالمزيد في المستقبل”.

من جهته قال معوض: يشرفني اليوم أن ازور جزين، هذه المنطقة التي يتجذّر تاريخها بتاريخ لبنان، والتي دفعت اثمانا غالية، ثمن الاحتلال الذي قطع الأوصال بينها وبين بقية الوطن، وثمن الإهمال ما بعد الاحتلال والذي جعل من هذه المنطقة نقطة يمكن ان نُنجز فيها الكثير. شراكتنا الانمائية كـ”مؤسسة رينه معوض” وجزين ليست جديدة ولا طارئة بل بدأت منذ العام 2015 حيث قمنا بعدة مشاريع فيها ضمن اطار برنامج “بلدي” الممول من الـUSAID، فنفّذنا سبعة مشاريع في قضاء جزين ومشاريع جديدة سننفذها قريبا، بالتوازي مع مشروع تقوم المؤسسة بتنفيذه في كل لبنان وهو مشروع تصدير بعض الاصناف الزراعية بتمويل من الدولة الهولندية، الامر الذي نقوم به ايضا في جزين على اكمل وجه”.

واضاف: “جولتي اليوم على هذه المنطقة لثلاثة اسباب: الاول، جولة ميدانية على المشاريع التي شارفت على الانتهاء للتأكد مع البلديات والاهالي على حسن سير الاعمال، الثاني، نحن بصدد البدء برزمة مشاريع جديدة في المنطقة حيث قمنا اليوم بتوقيع 4 مذكرات تفاهم مع 4 رؤساء بلديات وهي انصار، العباسية، ارزون والقصيبة في مكتبنا في عين الدلب، وسيستفيد من هذه المشاريع 35 الف شخص، على غرار جزين التي استطعنا ان نؤمن من خلال مشاريعنا فيها 35 وظيفة بالاضافة لاستفادة 11 الف شخص، والجنوب بشكل عام الذي استفاد منه 16 الف شخص بشكل عام”، لافتا الى ان هذه المشاريع الاربعة التي تتعلق بضخ المياه وانتاج الكهرباء على الطاقة الشمسية وبالسياحة الريفية والتي هي جزء من 15 مشروعا ستنفذهم المؤسسة في الجنوب وتحديدا في اقضية صور والنبطية ومرجعيون في السنتين القادميتين، ستطال 35 الف شخص، اما السبب الثالث، فوقّعنا اليوم اتفاقية استراتيجية مع مؤسسة “الارض البيضاء” White land Foundation والتي تأتي ضمن اطار برنامج “معا” الذي اطلقناه كـ”مؤسسة رينه معوض” من جهة لمواجهة فيروس كورونا وانتشاره، ومن جهة اخرى للوقوف الى جانب اهلنا في مواجهة المآسي التي يمرّون بها في اكثر من منطقة لبنانية ومن ضمنها جزين. هذه الشراكة الاستراتيجية التي نأمل ان تتوسع تدريجيا ستنطلق من مشروع “معا” وستشمل 3 محاور اساسية: “اولا، الامن الغذائي وتأمين مساعدات غذائية لأهالي جزين تصل الى حوالي الالف حصة غذائية شهريا، ثانيا الدواء والحماية الطبية، وثالثا القيام بمشاريع زراعية للمزارعين الصغار وللعائلات المحتاجة ما يؤمن لها مدخولا مستداما”.

واردف: “قمنا بتأمين مبلغ يصل الى الـ 700 الف دولار لهذا المشروع مقسّم بيننا كـ”مؤسسة رينه معوض” وبين “مؤسسة الارض البيضاء”، فأمنّا نسبة 20% والباقي اي 80% امنته “مؤسسة الارض البيضاء” اي مقابل كل دولار امنته مؤسسة رينه معوض ستؤمن مؤسسة الارض البيضاء 4 دولارات ما سيسمح لنا بتوسيع وزيادة عدد المستفيدين من اهلنا في جزين والقضاء. واضاف: “سننطلق فورا في هذا المشروع على امل ان تتوسع الشراكة لتشمل مشاريع اخرى زراعية وتنموية مستدامة”. وكانت محطة لمعوض في مؤسسة “الارض البيضاء” حيث وقع معوض ورئيس المؤسسة ناجي ابو زيد مذكرة تفاهم تعنى بالامن الغذائي من خلال تأمين مساعدات غذائية لأهالي جزين تصل الى حوالي الالف حصة غذائية شهريا، وتأمين الدواء والحماية الطبية، والقيام بمشاريع زراعية للمزارعين الصغار وللعائلات المحتاجة ما يؤمن لها مدخولا مستداما. وكانت المناسبة فرصة لمعوض للقاء عدد من ابناء المنطقة الذين كانوا في انتظاره والتواصل معهم والاستماع الى هواجسهم وهمومهم.

من جهته قال ناجي ابو زيد: “لنا الشرف ان نُطلق اليوم هذا التعاون بين “مؤسسة الارض البيضاء” في جزين و”مؤسسة رينه معوض” التي هي بغنى عن التعريف، والذي ستستفيد منه  بين الـ1200 والـ1500 عائلة في جزين، لافتا الى “ان مذكرة التفاهم هذه اتت نتيجة جهد كبير قامت به “مؤسسة الارض البيضاء” في المنطقة منذ العام 2009 لتاريخ اليوم على كافة الاصعدة، حيث وصلنا بفضل الجهود التي بذلناها الى مكانة تخوّلنا ان نوسّع دائرة التعاون لتشمل مؤسسات دولية ومحلية ونساعد بالتالي المجتمع الجزيني بشكل اكبر خاصة في هذه الايام الصعبة التي نمر بها”.

واضاف: “سنُطلق رسميا الاسبوع القادم التعاون بيينا وبين “مؤسسة رينه معوض”، وسنصب تركيزنا خلال السنوات الاربع القادمة على ثلاثة محاور وهي، الامن الغذائي، الامن الصحي، والبيئة المستدامة اي الزراعة المنزلية وتربية الدواجن والحيوانات”.

قيتولي

وكانت قيتولي المحطة الأخيرة في جولة معوض، حيث زار معوض البلدة والتقى رئيس بلديتها الاستاذ جان هاني عفيف، واطلع منه على اوضاع البلدية وحاجات أهلها، من ثم جال وعفيف على معمل انتاج الشوكولا الذي قامت بتمويله الـUSAID ونفذته “مؤسسة رينه معوض”.  

وللمناسبة شكر عفيف “مؤسسة رينه معوض” وقال: “هذا المشروع يهدف لابقاء اهالي البلدة في بلدتهم، وسيؤمن فرص عمل لحوالي الـ18 شخصا”، لافتا الى ان البلدية اما ستسعى لادارة هذا المعمل بنفسها اما ستسعى الى جلب مستثمر يديره”.

Services of a Solar Energy Consultant for: Design and supervision for the implementation of two solar water-pumping systems

A. Projects description:

A.1 Qsaibeh Solar Pumping

The site is located in the village of Qsaibeh, South Lebanon. The existing well is used to pump water to a concrete storage tank that in turns distributes water to end-users.

The 118kWp solar pumping system to be installed consists in adding solar panels with all accessories and required electronic equipment to power the existing water pumping system.

The PV panels will produce energy that will be directly used to power the pump without a battery storage. PV panels will produce DC power, the conversion of DC to AC current will be done via a variable speed drive inverter.

The different components ensure smooth operation of the pumping system, linked to the existing power network and providing free energy over an extended period of time.

A.2 Ansar Solar Pumping

The site is located in the village of Ansar, South Lebanon. The existing well is used to pump water to a concrete storage tank that in turns distributes water to end-users.

The 129kWp solar pumping system to be installed consists in adding solar panels with all accessories and required electronic equipment to power the existing water pumping system.

The PV panels will produce energy that will be directly used to power the pump without a battery storage. PV panels will produce DC power, the conversion of DC to AC current will be done via a variable speed drive inverter.

The different components ensure smooth operation of the pumping system, linked to the existing power network and providing free energy over an extended period of time.

B. Mission Requirements:

  • The two sites shall be considered as a bundle.
  • The allocated timeframe for the delivery of the design and tender documents is 3 weeks.
  • All documents will be reviewed by RMF / USAID. The expert shall do all the needed adjustments and reply to all questions until the satisfaction of RMF / USAID.
  • The timeframe to reply to RMF / USAID questions is 3 working days.
  • All documents should be submitted as editable files.
  • Visibility requirements should be respected.
  • All documents produced are the property of BALADI program.

C. Consultant Requirements:

  • Curriculum Vitae and portfolio.
  • Previous experience in solar pumping design.
  • List of previous projects designed including project name, location and sizing of the PV System.

Click to download application here

مشروع تعزيز سبل عيش المجتمعات اللبنانية الضعيفة المضيفة للاجئين السوريين من خلال المساعدات الغذائية والأنشطة التدريبية التكميلية” الممول من قبل الوزارة الإتحادية الإلمانية للتعاون بدعم من برنامج الأغذية العالمي الإقتصادي والتنمية

إعلان إستدراج عروض

تقوم مؤسسة رينه معوّض بإجراء إستدراج عروض لشراء مواد أوليًة لتنفيذ مشروع أقنية ريً في المنية-الضنية

تقبل فقط الشركات والمتعهدين الذين لديهم خبرة ثلاث سنوات في هذا المجال .  على الراغبين الاستحصال على ملف المناقصة كاملا إرسال طلب خطي عبر البريد الإلكتروني الى السيدة كارلا حمود والسيد أنطونيو معوًض.آخر مهلة لتقديم العروض عبر البريد الإلكتروني هي الإثنين في 4/6/2020 

 [email protected]

[email protected]

RMF and the Embassy of the Kingdom of the Netherlands in Lebanon successfully export Lebanese potatoes to Europe for the second time

Under the scope of the “Strengthening Exports of Fruits and Vegetables from Lebanon to European and Regional Markets” project funded by the Kingdom of the Netherlands, the René Moawad Foundation was able to successfully export a container of 60 tons of certified Lebanese potatoes to the European markets for the second time in agriculture history.

Present at the Beirut port were his excellency Mr. Jan Waltmans, the ambassador of the Netherlands in Lebanon, the RMF Executive Director MP Michel Moawad, Embassy First Secretary Mr. Floris Van Slijpe, RMF General Director Mr. Nabil Moawad and RMF Project Manager Mr. Imad Riachy.

This success was built on the previous initiative whereby RMF in partnership with the Lebanese Agriculture Research Institute (LARI) in Akkar managed to export 21.7 tons of Lebanese potatoes to the European markets for the first time in May 2018 under a Dutch-funded project that was primarily focused on the potato value chain in the Akkar region.

Today, in addition to continuing the work on potatoes, the Strengthening Agricultural Exports program includes 3 new value chains: avocados, cherries and table grapes and it is being implemented on a national scale.

The new program aims to upgrade the export-enabling environment to increase the exports of the 4 main agricultural value chains through the following 4 pillars; firstly, by working on the produce through enhancing the capacity of farmers, service providers, cooperatives and land workers who handle it. Secondly by working with exporters and upgrading their facilities with new equipment that enables them to export. Thirdly by enhancing the facilities of governmental bodies such as the Ministry of Agriculture and the Lebanese Agriculture Research Institute (LARI) so they are able to support farmers and exporters achieve a successful outcome. And fourthly by raising awareness on child labour especially in communities where agriculture is prevalent.

His excellency Mr. Jan Waltmans stated: “the quality of agricultural products went up to such a level that it can be exported to the EU. Two years ago we exported 20 tons and this year 600 tons will be exported to the European markets”. RMF Executive Director MP Michel Moawad thanked the Kingdom of Netherlands for their support and announced that besides the 600 tons of potatoes this year, RMF will be exporting around 900 tons of grapes, 100 tons of cherries and around 37 tons of avocados have already been exported to Egypt.

The program supports sustainable economic development and employment across the 4 value chains. So far, RMF has outreached and selected over 1253 farmers nation-wide out of an expected 2760 farmers over the length of the program. 612 farmers and 1836 local and foreign workers who assist farmers on field received capacity building and increase their skills and production capacity.

مؤتمر صحفي للرئيس التنفيذي لـ”مؤسسة رينه معوض” النائب ميشال معوض

أكد الرئيس التنفيذي لـ”مؤسسة رينه معوض” النائب ميشال معوض أن أي خطأ في مرحلة رفع التعبئة العامة او اي تلاش سيعيدنا الى مرحلة اخطر واقسى واسوأ من السابق، لافتا الى ان المأساة ستظهر أكثر مع رفع التعبئة على مستوى مئات الاف الموظفين الذين سيخسرون وظائفهم وأكثر من 50 % من اللبنانيين أصبحوا تحت خط الفقر. معوض، وفي مؤتمر صحافي اطلق من خلاله مبادرة “معا” زلاحتواء كورونا ودعم المجتمع، قال: “البعض يرى برفع التعبئة اننا انتهينا من كورونا، لذا اقول لهؤلاء كلا لم ننتهي لا على المستوى الطبي لعدم توافر اللقاح بعد وثانيا نطوي اليوم مع رفع التعبئة المرحلة الاولى من فيروس كورونا وفخورون بأننا قمنا بعمل ممتاز”

واضاف: “عبرنا المرحلة الاولى بنجاح نتيجة تلاقي ثلاثة عوامل، اولا عمل جدي وموفق من الحكومة، ثانيا التزام كبير من المواطنين وثالثا عناية الهية حمت لبنان. وهنا اريد ان اشكر الحكومة مع الاثناء على عملها، ووزير الصحة وكل طاقم الوزارة والفريق الطبي في المستشفيات والمؤسسات الطبية في لبنان والصليب الاحمر اللبناني وطاقم الـMEA على العمل الرائع والجدي، وكل لبنانية ولبناني على التضامن الرائع والالتزام الكبير لعبور المرحلة الاولى بنجاح”.واردف: “نطوي اليوم المرحلة الاولى في ظل قيام الدولة برفع تدريجي لحالة التعبئة لان لا خيار آخر امامها، فلا دولة في العالم قادرة على الابقاء على التعبئة العامة بانتظار اللقاح لاسباب اقتصادية ومعيشية واجتماعية”. ولفت معوض الى اننا نعيش مأساة اجتماعية واقتصادية كبيرة ولعب الحجر المنزلي دورا اساسيا في اجراء نوع من التخديرعلى الواقع وعلى حجم المأساة، لكن هذه المأساة ستظهر اكثر مع رفع التعبئة في ظل اقفال عدد كبير من المؤسسات وفقدان مئات آلاف الموظفين لوظائفهم ووجود اكثر من 50% من اللبنانيين تحت خط الفقر بالاضافة الى ان ازمة كورونا طالت حتى اللبنانيين المغتربين الذين يشكلون سندا اساسيا للبنان. واكد ان الوضع في لبنان اصعب من اي بلد اخر في العالم لان كورونا تزامن مع ازمة اقتصادية وانهيار وافلاس للدولة ادى الى انهيار نقدي ومالي واقتصادي واجتماعي، كما ان الدولة اللبنانية لا تمتلك قدرات لمواجهة نتائج الكورونا. اضاف: “بسبب دقة الوضع الصحي وخطورته في المرحلة الثانية، خطورة الوضع الاقتصادي والاجتماعي والمعيشي، محدودية امكانيات الدولة، اصبحت مسؤوليتنا كمؤسسات غير حكومية وكقطاع خاص ومواطنات ومواطنين ان نعوّض هذا النقص بمزيد من التعاون والتضامن والتكاتف لتقديم حلول متكاملة بالتنسيق مع الدولة وفيما بيننا مبنية على خطط علمية فيها استمرارية واستدامة”

معوض قدم شرحا مفصلا عن حملة “معا” التي اطلقتها مؤسسة رينه معوض لدعم مجتمعنا واهلنا في مواجهة كورونا على المستوى الطبي والاجتماعي والمعيشي، لافتا الى انها ترتكز على رهان وركيزتين، الرهان هو روح التضامن بين اللبنانيين الذي سيكون في السنوات المقبلة اقوى من الصعاب والتحديات الامر الذي يحتاج الى مؤسسات تشكل جسرا يوصل من يريد ان يعطي بمن هو بحاجة، اما الركيزتان للحملة فهما، الاولى الاحتواء، من خلال مساهمة مؤسسة رينه معوض في احتواء كورونا ما بعد رفع التعبئة العامة، والثانية دعم اهلنا ومجتمعنا في كل  المناطق التي فيها تواجد لمؤسسة رينه معوض من الشمال الى البقاع الى الجنوب. على مستوى الاحتواء، اكد معوض “انه من الواضح وباعتراف كل الدول ومؤسسة الصحة العالمية ووزارة الصحة اللبنانية انه لا يمكن ان نخرج سالمين من مرحلة رفع التعبئة العامة الا اذا واكبنا هذه المرحلة بزيادة ملحوظة في اجراء فحوصات الـPCR العشوائية وهذا ما تدركه الدولة وتقوم به مشكورة، فوزير الصحة اعلن ان الدولة اصبحت تجري اكثر من 1500 فحص يوميا وقريبا سيصل عدد هذه الفحوصات الى 3 الاف يوميا، وهذا امر ضروري. ولكن بحسب معوض فان الـ3000 فحص يومي المنوي الوصول اليهم تعد نسبة بعيدة كثيرا عن المعايير الدولية المطلوبة لعدد الفحوصات مع عودة الاختلاط، فنحن بحاجة لما بين الـ10 الاف والـ 15 الف فحص عشوائي كل يوم لنتمكن من مواكبة رفع التعبئة العامة ونحمي مجتمعنا من عودة انتشار الوباء.من هذا المنطلق، اعلن معوض ان “مؤسسة رينه معوض” قررت عبر مشروع “معا” بأن تساهم بتوفير الفحوصات على مستوى الشمال من عكار الى البترون مرورا بطرابلس والمنية – الضنية وزغرتا – الزاوية والكورة وبشري، اي بنسبة تغطي 16.5% من الشعب اللبناني وفي مناطق لدينا بنية لوجستية فيها تسمح لنا القيام بمشروع توفير فحوصات طبية مجانية

واضاف: “عمليا سنعمل اولا بالتنسيق مع الدولة اللبنانية لمنع الهدر في الفحوصات وبالتالي القيام بعملية تكامل لا تنافس، وسننطلق من البنية الطبية الموجودة اولا بالمستشفيات الرسمية وبمستشفيات الدولة التي اغلبها تجهّزت بآلات PCR، وثانيا من مبادرات من مؤسسات خاصة جامعية كجامعة البلمند التي جهّزت نفسها لتقديم فحوصات مجانية للمناطق اللبنانية كافة خاصة الشمال وجامعة الـLAU التي انجزت الية جوالة تمكنها من اجراء فحوصات في اكثر من منطقة لبنانية. هدفنا تقديم من خلال دعم هذه البرامج وبالتعاون مع البلديات واتحادات البلديات 5000  فحص مجاني في الشهر لاهالي الشمال من خلال تقديم الـtest kits والـswabs والـextraction kits وتأمين تجهيز البلديات ودعمها بالكلفة التي تمتلكها لنتمكن من تقديم 5000 فحص مجاني لاهل الشمال ونحرص على التأكد من ان الفحوصات ستجرى حتى في الاقضية التي لا مستشفيات رسمية لديها مجهزة لاجراء الفحص من خلال التنسيق مع البلديات

معوض كشف ان اجراء 5000 فحص مجاني في الشهر على مدى 12 شهر كلفته حوالي المليون دولار اي ما بين الـ70 و80 الف دولار شهريا، تمكننا من استيراد اللوازم من الخارج مثل الصين وكوريا ولهذه الغاية نحن بحاجة لاموال نسددها للخارج، لذا اناشد اللبنانيين في الخارج المساعدة على رغم الصعاب ونحن لهذا الغرض قمنا كـ”مؤسسة رينه معوض” بجنيد مكاتبنا ومؤسساتنا وعلاقاتنا مع اللبناننين في الاغتراب ومع المؤسسات الدولية من اجل دعم هذا المشروع، فكل 100 $ تُقدم تسمح لنا باجراء فحوصات لـ8 اشخاص

هذا وشكر معوض الاستاذ كارل فخر الذي بمساهمته السخية حصلنا على اول 5 الاف test kits وهي في طريقها الى لبنان، وشكر السيد علي سبلاني صاحب شركة Envision TEC في اميركا والذي قدم عبر “مؤسسة رينه معوض” 15 الف swap، كما شكر مؤسسة حبيب كيروز التي سنتشارك واياها في دعم الجهود الرائعة التي قامت بها هيئة ادارة الكوارث في بشري وفريق مستشفى مار ماما والبلديات واتحاد البلديات في بشري ونواب المنطقة في اطار محاولة الحد من الانتشار الخطير للوباء.الى ذلك اكد معوض “ان “مؤسسة رينه معوض” الى جانب المشروع الاساسي الذي اطلقته في اطار حملة “معا” ستكمل ما بدأته على مستوى احتواء كورونا من خلال دعم من هم في الصفوف الامامية لمواجهة كورونا اي الصليب الاحمر اللبناني والطاقم الطبي في مستشفى رفيق الحريري وغيره من المستشفيات الرسمية بتكثيف ودعم برامج مستوصفاتنا الثابتة والجوالة التي تجول على 82 قرية وبلدة محرومة في شمال لبنان والتي قدمت في العام 2019 15 الف خدمة طبية، وباستكمال البرامج التي اطلقناها online من الارشادات للاهل والدعم النفسي للاطفال، ومحو الامية واللمهارات، والدعم التربوي اونلاين التي طالت 23 الف طفل و34 الف مراهق و63 الف امرأة خلال هذين الشهرين تواصلوا معنا عبر هذه البرامج.وشدد معوض على انه بقدر اهمية احتواء الوباء ومنع انتشاره تكمن اهمية منع انتشار وباء العوز والجوع، فاكثر من نصف اللبنانيين اليوم اصبحوا تحت خط الفقر. وهذا الواقع لا يرتبط بكورونا فقط بل انطلق من واقع الانهيار المالي والنقدي وافلاس الدولة، وقال: “نعي ان الحل لن يكون بشهر او شهرين بل علينا التعايش مع الواقع على مدى السنوات المقبلة في ظل قدرات جد محدودة للدولة ما يؤكد ان الدولة لا يمكنها ان تتحمل هذه الاعباء لوحدها، لذا كـ”مؤسسة رينه معوض” لا يمكننا سوى تجنيد كل طاقاتنا في لبنان والاغتراب الى جانب المؤسسات الدولية كي لا يجوع اللبناني ولا يذل، لان العيش الكريم حق لكل لبناني وليس منة من احد.معوض فنّد الخطة التي وضعتها المؤسسة، وقال: “قررنا ان نبدأ في المناطق التي لدينا فيها وجود وخبرة وبنية لوجستية تمكننا من المساعدة بشكل افضل من دون هدر، وهي محافظة عكار، محافظة لبنان الشمالي، محافظة زحلة والبقاع الغربي، جزين صيدا الزهراني”، لافتا الى ان واحدة من الصعوبات التي نعاني منها كما تعاني منها الدولة والمؤسسات الدولية هي غياب الشفافية في اللوائح بشأن العائلات الاكثر فقرا، لذا من هنا اتخذنا قرارا ان نتعاطى اولا داخل المناطق التي نعرفها والتي نمتلك فيها لوائح، كما اطلقنا استمارة اجتماعية اونلاين لتحديد العائلات الاكثر فقرا والحاجة الحقيقية لهذه العائلات من دون اي هدروشدد على اهمية مبدأ الاستدامة، مؤكدا ان هدف المؤسسة ان تستمر في مواكبة هذه العائلات، ليس فقط الاكتفاء بتقديم المساعدات العينية والتوقّف لذا نسعى لبرنامجنا مبني على الالتزام اقله على سنة يبدأ من موضوع الحصص الغذائية والدعم الغذائي وادوات التعقيم التي تتراوح قيمتها بين الـ40 وال100 دولار حسب حاجات كل عائلة وعدد افراد العائلة المستفيدة، وقال: “الهدف من هذا البرنامج ان نطال 6 الاف عائلة في هذه المناطق غير الالفين عائلة التي اصلا نقوم بمواكبتها في زغرتا عبر مبادرة “سوا” التي اطلقتها، وكلفة الرنامج على 12 شهر بدعم اللبنانيين في الداخل والخارج والمؤسسات الدولية 5 ملايين دولار.اضاف: “جهّزنا الالية المالية والمصرفية لتسهيل التحويلات من الخارج لان بعض البلدان بدأت بتضييق التحويلات الى لبنان للاسباب التي نعرفها ولاننا لا نريد ان تشكل الازمة المصرفية عائقا امام هذا البرنامج، لذا قمنا بخطوات على هذا الاساس، تتمثل بفتح حسابات باميركا والامارات وقريبا في استراليا ليتمكن المغتربون من اجراء التحويلات لهذه البلدان، كما وقعنا اتفاق تعاون مع مصرف الـSGBL لدعم هذه البرامج الذي تعهّد بتسهيل الحصول على الاموال الاتية من الخارج عبر سحبها نقدا بنسبة 100% وبطريقة سريعة، كما عيّنا انطلاقا من مبدأ الشفافية شركة تدقيق حسابات دولية تشرف على هذه المبادرة، كما تم وضع الرابط www.rmftogether.com للحصول على كافة المعلومات”

معوض كشف عن اتصالات بدأت بإجرائها المؤسسة مع المؤسسات الدولية لتطوير برنامج على مستوى الزراعة والامن الزراعي على اسس التطورات التي حصلت في موضوع كورونا، وقال: “هنا لا بد ان اذكر انه في وقت ان هم اللبنانيين ان يعودوا الى الزراعة اليوم بعد سنوات من الاهمال، نحن كمؤسسة من الاساس كان رهاننا على الزراعة لانها السبيل الوحيد لتنمية المناطق الريفية المحرومة البعيدة عن العاصمة، فمنذ العام 1995 تتعاون مؤسسة رينه معوض مع المزارعين من خلال دعمهم وارشادهم ومواكبتهم، وبكل فخر خلال الشهرين الماضيين قدمنا ارشادات لـ1500 مزارع على مستوى الوطن، وننفذ بالوقت الحاضر مشروعا ضخما مع الدولة الهولندية تتراوح مدته 4 سنوات قيمته 14 مليون دولار لمواكبة المزارعين على 4 اصناف من المزروعات، وهي البطاطا والافوكادو والكرز والعنب من اجل تصدير المحصول الى الاتحاد الاوروبي، كما اننا سنصدر خلال السابيع المقبلة حوالى الـ40 حاوية من البطاطا اللبنانية الى الاتحاد الاوروبي

في النهاية اقول للبنانيات واللبنانيين اننا جميعا مدركون لصعوبة الأوضاع والتي ستصعب اكثر وأكثر وان المعركة طويلة وليست معركة أسابيع أو أشهر بل سنوات وعلى أكثر من مستوى والأفق يظهر اليوم مسدودا، وكثر لاموني بوقتها لأنّي أوّل من حذّر من اننا سنصل الى هنا. صحيح اننا نعيش أياما صعبة جدا، صحيح اننا فشلنا في بناء دولة فعلية وفي المحافظة على مؤسساتنا لكن مسؤوليتنا اليوم ان نحافظ على الأساس على استمرارية مجتمعنا، نحافظ عليه معاً بتكاتفنا وتضامننا، وشرط نجاح هذا التضامن هو الشفافية والثقة. نفتخر بـ”مؤسسة رينه معوض” انّنا بنينا مؤسسة من اللحم الحي تعمل على امتداد كل لبنان خارج الإصطفافات السياسية والطائفية والمناطقية ليبقى اللبناني بأرضه، بنينا مؤسسة استفاد من برنامجها اكثر من 350 الف شخص في عام 2019 لاننا استطعنا باحتراف فريق عملنا وشفافيتنا ان نستجلب ثقة اللبنانيين مقيمين ومغتربين وثقة المؤسسات الدولية المانحة. اليوم أمامنا تحد جديد وفعل إيمان جديد بلبنان وسنرفع هذا التحدي وننتصر فيه ونبرهن مرّة جديدة انّنا مؤسسة قادرة ان توصل بفعالية وشفافية من يريد المساعدة من جهة بمن هم بحاجة للمساعدة ليبقى اللبناني بأرضه ونحميه من الجوع والعوز والذل”

MEDUSA Training consultant on Sustainable Destination Management

Project Background: 

The Mediterranean (MED) region is one of the world’s leading tourist destinations, which makes tourism a key driver for socio-economic progress & a key income source for many of its countries. Faced by growing competition & a deterioration of the political & security situation in the region, the destination has demonstrated symptoms of a slowdown, which makes the recovery of the sector an economic priority. This downturn may also present an opportunity to transform the tourism model into a sustainable & competitive one, addressing current sectorial challenges as the predominance of mass seaside tourism, dependence on the European market & territorial imbalances.

The main results of the project are cross-border routes & itineraries, in the form of new and/or improved AT products, revealing lesser-known destinations & attracting tourists throughout the year. A long-term (LT) strategy is envisaged for the promotion & management of these destinations in a sustainable way with the participation of a wide array of stakeholders. The main beneficiaries are SMEs (Tourism Service Providers, Tour Operators (TOs), Travel Agencies, etc.), public authorities & the communities.

The Medusa project, as part of its Tourism Capacity Building Process, and in particular, the Multi-stakeholder Training programme for Adventure Tourism development in the Mediterranean, offers a Training Component on Sustainable Destination Management (Activity 4.1.1). This component puts the emphasis on minimizing tourism environmental & social impacts, preserving heritage & optimizing tourism contributions to economic development of host communities.

The training will be offered in the territories of MEDUSA, namely Catalonia, Jordan, Lebanon, Puglia and Tunisia to municipalities and other governmental officials, bodies in charge of the management of protected areas, outdoor adventure tourism and sports associations, and community groups.

The trainer/consultant will deliver three training sessions of one-day duration each, based on the knowledge and materials of the Online MEDUSA Training of Trainers (TOT) programme on Sustainable Destination Management.

In this regard, the René Moawad Foundation, partner of MEDUSA in Lebanon is launching a tender for a trainer/consultant on sustainable destination management.

Profile of the Trainers:

The Trainers/Consultants should meet and demonstrate the following requirements:

  • At least 10 years of professional experience in the tourism sector – experience in the Adventure tourism segment and in sustainable tourism development is highly valued;
  • Graduated Studies in Tourism & Hospitality, Economics or similar;
  • Certification as a trainer from a recognized institution is highly appreciated, and/or demonstrated experience in undertaking similar training courses in sustainable tourism development;
  • Excellent communication skills in Arabic and English
  • Relevant experience in working for governments and/or international organizations on consultancy assignments, especially in strategic communications planning;
  • Good knowledge of Adventure Tourism and management issues in the Mediterranean region, related to public awareness, knowledge, and understanding of stakeholders, as an advantage;
  • Sound knowledge of the institutions of Mediterranean region and international organizations such as the EU as an advantage;
  • Ability to work in a team in a multi-cultural environment.

Tasks of the Trainers:

 The Trainers/Consultants will run the following tasks:

  • Attendance to the online TOT hosted by MEDUSA between June and July 2020 (dates to be confirmed) (maximum two days duration);
  • Adaptation of the TOT materials to the local language and territory, delivering customized training materials for a one-day training session in collaboration with the MEDUSA partner;
  • Support to the communication and dissemination of the training sessions done by the project partners;
  • Facilitation of three training sessions of one-day duration (between the end of October and end of November, to be confirmed), organized by RMF with an estimated audience of 15-20 participants in total.

Key Deliverables 

The consultant should submit:

  • Draft version of the training materials on sustainable tourism management destination, adapted from the online TOT used in the training sessions, to be validated by RMF;
  • Final version of the training materials on sustainable tourism management destination, applying formatting and graphic design in line with the visual identity of MEDUSA and the Communication and Visibility rules of the ENI MED Programme;
  • Report after final training – 1-2 pages, including post evaluation based on questionnaires collected at the end of the training sessions.

Timeline

  • Deadline to present proposals: April 30, 2020

Budget and payment:

The consultant should submit the total budget in the proposal.

The payment will be divided in 30% when signing the contract, 30% upon delivering the training and 40% after final report and evaluation.

Submission of proposals:

Interested applicants should provide a proposal covering the following aspects:

–           Detailed response to the TOR including examples of previous experiences similar to this assignment;

–           CV of the Trainer;

–           Detailed budget, including daily fee rates, expenses, etc.

Please send your proposal, as ONE PDF document with the above-mentioned points, to René Moawad Foundation (Email: [email protected]) by April 30, 2020 referencing “MEDUSA PROJECT-TRAINER”

For SELECTION criteria click here

For APPLICATION click here